اتّفق جمهور أهل العلم على أنّ الخشوع سُنّةً من سُنن الصلاة، واستدلّوا على ذلك بعدم بطلان صلاة من فكّر بأمرٍ من أمور الدنيا، ويُحكَم على صلاته بالصحّة، خاصّةً إن كانت أفعالها صحيحة، وخالفهم في ذلك الإمام الغزالي، حيث ذهب إلى اعتبار الخشوع في الصلاة شرطاً لصّحتها؛ استدلالاً بعدّة أدلّة من القرآن الكريم، والسنّة النبويّة
يحتوي التطبيق على:
- كيفية الخشوع في الصلاة.
- فضل الخشوع في الصلاة.
- مسائل فقهية متعلقة بالخشوع في الصلاة.
- حكم الصلاة التي لا خشوع فيها.
- حكم تغميض العين ورفع البصر إلى الأعلى في الصلاة.
- حكم البكاء في الصلاة.
- حكم التفكير في غير الصلاة.
- حكم الصلاة مع الحاجة لدخول الحمام.
- حكم كثرة الحركة في الصلاة.