الحياه عباره عن تجارب كل منا يمر بتجربه مؤلمه من الحياة نصف من البشر يتحسن ويكون قوي
ونصف اخر يصبح اسوأ لتتمكن القسوه من قلبه فيصبح الي جاني بدلا من مجني عليه
اما النصف الاخر يصبح تائها في تجارب الحياه
ليكون مصيره الاخير الهاويه وسام أسامة تتحدث عن الحُب القوي التي تُحبه الفتيات لشخص ما، وبعد هذا الحُب تكتشف قساوة هذا الشخص في التعامل، و عدم أهتمامة بها، أظن ان موضوع هذه الرواية، يُهم الجميع، و قد يكون موضع أهتمام الفتايات بشكل كبير، نعم يا صغيرتي، قد تُحبين شخص قاسي القلب