كان أن يصدمها بسيارته ولكن أفداها بصعوبه لم يكن يعلم من المخطئ لكنه عندما نظر اليها وقع أسير زُرقتها..
اما هي فكانت غير مدركه بما حصل وبما يحدث فـ بها هموم تكفي بلاد وأكثر ولكن سيكون سندها الاولـ والاخير في زمن ملئ بالوحوش البغيضه ولكن عليهم تفادي الصعاب والصدمات
بقلم فاطمه عماره
الفصول:
المقدمه
الشخصيات
الفصل الاول
الفصل الثاني
الفصل الثالث
الفصل الرابع
الفصل الخامس
الفصل السادس
الفصل السابع
الفصل الثامن
الفصل التاسع
الفصل العاشر
الفصل الحادي عشر
الفصل الثاني عشر
الفصل الثالث عشر
الفصل الرابع عشر
الفصل الخامس عشر
الفصل السادس عشر(الجزء الاول من الحلقه)
الفصل السادس عشر(الجزء التاني)
الفصل السابع عشر
الفصل الثامن عشر(الجزء الاول)
الفصل الثامن عشر(الجزء التاني)
الفصل التاسع عشر
العشرون(برائه رحيل)
الواحد والعشرون
الثاني والعشرون (الجزء الاول)
الثاني والعشرون(الجزء التاني)
الثالث والعشرون
الرابع والعشرون
الخامس والعشرون
السادس والعشرون
السابع والعشرون
الثامن والعشرون
التاسع والعشرون
الثلاثون والأخيره