مأساة كريولانس - وليم شكسبير
التطبيق يحتوي على ميزة الحفظ التلقائي لتقدمك في القراءة مع واجهة رسومية بسيطة لتجعلك تسمتع بابداع شكسبير الامتناهي .
تبدأ الاحداث في روما بعد تفجير ملوك التاركيين بروما، أندلع الشغب بسبب كبح مواطنين عاديين لمخازن الحبوب، وكان المشاغبين ساخطيين تحديدا من كريولانس، حيث كان مسؤلا بشكل ما عن حماية مخازن الحبوب، ألتقى المتمردون بأحد النبلاء يدعي ميننياس أجريبا، وككريولانس نفسه حاول تهدئة المتمردين، فيما أن كريليوس نفسه كان محتقر من قبلهم، ويقول أن العامة لا يستحقون الحبوب لانعدام خبرتهم العسكرية، أثنان من المدافعين عن الحقوق الشعبية في روما سينياس وبروتس، قاموا بالتهكم وشجب كريولانس بشكل شخصي، غادر روما بعد أن زفت إليه الأنباء أن الفولسيكي في ميدان الحرب.