تدور أحداث المسلسل عن كمال (بوراك أوزجيفيت) وهو شاب فقير ونيهان (نسليهان أتاغول) وهي فتاة غنية، يقع كمال ونيهان في حب بعضهما البعض، ومن طرف آخر أمير وهو رجل غني ذو نفوذ يطمح لجعل نيهان تقع في حبه فيقوم هو وبمساعدة أبيه بإيقاع شقيقها في فخ جريمة قتل، وتهديد عائلتها بابلاغ الشرطة عن الجريمة في حال رفض نيهان الزواج منه. وهذا ما يدفع نيهان لرفض الزواج من كمال والزواج من أمير. فيقوم كمال بالسفر إلى مكان بعيد عن عائلته وحبيبته نيهان ليعمل كمهندس معماري أثناء هذه الفترة استطاع كمال أن ينقذ حياة مالك الشركة معرضًا حياته للخطر بعد حدوث انهيار للمنجم الذي تواجد به فقرر أن يسجل نصف أسهم الشركة باسمه وحدث ذلك رغمًا عن عدم موافقة كمال. بعد 5 سنوات سفره يعود كمال ليسعى للأنتقام من نيهان، فيشك في زواجها منه، فيسعى لمعرفة سبب زواجها بأمير فتعترف له نيهان بكل شيء ويجزم بأنه سوف ينقذها من أسرها ومن زواجها بأمير وأن أخ نيهان ليس قاتل وإنما هذا فخ نصبه أمير وفي هذه الاثناء يتعرف كمال على شخصيات مافيا كثيرة ويتورط بأعمال وفي هذه الأثناء قرر نيهان وكمال أن يهربا ويعيشا قصة حبهما بعيدًا عن أمير، وأخ نيهان متزوج من أخت كمال وهربا سوياً لكن أخت كمال تخون أخ نيهان وتعيش علاقة حب مع أمير وتخبر أمير بمكانهما ويأتي أمير إلى نيهان ويهددها بقتل كمال إذا لم تعد معه وعادت معه وأخبرت كمال بأنها تكرهه وتحاول محبة أمير من أجل حماية كمال وبعد ذلك يلجأ كمال إلى العدالة ويدخل أوزان (أخ نيهان) إلى السجن وتبدأ نيهان بالغضب على كمال. ويقوم مساعد أمير طوفان بإرسال صور أمير وزينب إلى أوزان في السجن وينزعج جدًا ويجلس يصرخ ويبكي ويذهب إلى المستشفى بسبب تسمم من أمير له وكان أمير يحاول إخراجه من السجن وتهريبه وعندما عرف من زينب أنه عرف بأمرهم قرر تغيير الخطة ويقوم بمساعدة أخ كمال بدون قصد بقتل أوزان. فتقوم نيهان في البحث عن قاتل أخيها بمساعدة كمال إلى أن يكتشف كمال أن أخوه أكرم عنون والملقب بطارق سويدري هو قاتل أوزان ويسلمه إلى الشرطة، ويحزن كمال على أخيه كثيرًا. وتنتهي القصة بموت امير وكمال في آن واحد عند انفجار قنبلة يدوية، فتحزن نيهان على موت كمال.