حادي الأرواح الى بلاد الأفراح الجنة مخلوقة لربنا عز وجل، وإنها حق، وما كان لعبد أن يماري بها، أو يشك في وجودها بعد أن أخبر عنها الله تعالى في كتابه العزيز
حادي الأرواح الى بلاد الأفراح قص من أنبائها واصفاً ما فيها من النعيم المقيم والعيش الرغيد. ولهذا كانت الجنة قرة عيون المحبين، ومحط أشواق قلوب العارفين، ولهذا عني الفقهاء والعلماء بتأليف كتب خاصة في موضوع الجنة، وما أعد الله لأهلها منها