هي أطول سورة في القرآن الكريم
عدد آياتها مئتين وست وثمانين آية،
ونزلت بعد هجرة الرّسول -صلّى الله عليه وسلّم- إلى المدينة،
وأصبح المسلمون يعيشون في مجتمع لا ينفصل فيه الدين عن الحياة العامة،
حيث إنّها احتوت على التشريعات اللازمة لإدارة وتنظيم حياة المسلمين،
كما ركزت على تقوية إيمان المسلمين بالله وبالغيب، و
أنّ القرآن الكريم كلام الله المنزل على رسوله،
بالإضافة إلى بيان صفات المؤمنين، والمنافقين، والكفّار،
ثمّ تحدّثت عن خلق آدم عليه السلام، وسجود الملائكة له،
والعداوة مع إبليس، بالإضافة إلى ذكر جرائم بني إسرائيل،
وعنادهم للأنبياء، كما ذكرت قصص حدثت مع بني إسرائل وأعظمها قصة البقرة