قذفني قطار الحياة بعده محطات رغماً عني فقد اخبرته مسبقاً اني اريد محطه السعاده لكنه لم يكن يصغي الي قذفني حافيه القدمين ومضى ضللت اركض خلفه حتى سالت دماء قدمي لـ اخبره بانها لم تكن هذه محطتي ولكنه كان قد ابتعد جثيت على ركبتاي ابكي وابكي فهل ساصل اليه كي يوصلني لمحطتي التي اريدها او انني سافقد الامل وسأجعل الياس يتمكن مني....
... حياه ...