لم تكن تدري يوماً أن أحلامها ستتلاشى في لحظة وستطمسها لعنة الثأر...
وستذهب بها إلى أدراج الرياح .
لتكون قربانا لحقن الدماء...بين العائلتين...
أما هو فانقلبت موازين حياته في سويعات قليلة
قُتل شقيقه وزوجته في حادث سيارة مدبر.
ليتولى إدارة شركاتهم، ومسؤولية تربية ابن أخيه الذي تيتم بسبب الثأر.
لتفتح باب جحيم العداوة بين العائلتين..
حتى يقضي بينهم وجهاء العائلتين بتبادل المصاهرة بينهم .
ليضحي بين نارين زوجته وحب حياته وهذه العروس التي هي،
نتاج مقايضة هذا الثأر اللعين.