يمكن للمرأة أن تدعو قبل ولادتها، أو أثنائها، أو بعدها بما أحبّت، أو ما يناسب حالها، ولا يوجد دعاء مخصوص لهذه الحالة، كما أنّه ليس هناك دليل يثبت أنّ ساعة الولادة هي ساعة إجابة، إلا في تعسّرت الولادة فهي تكون بذلك مضطرةً، ودعوة المضطرّ مستجابة، كما قال تعالى:" أَمَّنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ "، النّمل/62.