"وأنت راكب المترو" قصص شبه قصيرة،أحداثها من عربة السيدات،
التي مازالت قادرة وبجدارة علي استحواذ المراكز الأولي في استفزاز الرجال وإثارة فضولهم، لمعرفة ما يدور بداخلها.. غير أنها الأمتع والأكثر انطلاقًا وحرية لنا نحن معشر النسوة.. لكنك لن تقابل فيه كل الطبقات، فمن كُرّم براحة السيارات الملاكي لن يطاوعه قلبه، مهما اضطرته الظروف الصعبة، إلي "الزنقة" في عرباته .فالمترو – مهما عظُم - له "ناسه" وأسلوب خاص للتعامل معه، لم يصدر له حتي الآن الكتالوج الأمثل..
نُشر الكتاب في 2012، يعني أكيد "وانت راكب المترو" كل يوم هاتشوف قصص كتابي وحكاوي تانية أكتر بكتير ..